New Step by Step Map For السفر في زمن الأوبئة
New Step by Step Map For السفر في زمن الأوبئة
Blog Article
استخدام الرمزية كان أيضا الأسلوب الذي يرى كثير من النقاد أن الروائي الفرنسي ألبير كامو اعتمده في روايته "الطاعون" والتي تتخيل تفشي الطاعون في مدينة وهران الجزائرية في أربعينيات القرن الماضي.
التعليق على الصورة، صورة لأشخاص في حجر صحي إبان وباء الأنفلونزا عام 1918Article information
ويشرح الكاتب دور رجال وعلماء الدين -خلال فترة الوباء- والذي يكاد يكون موازيا للأطباء، وتعرض لآراء الناس المختلفة حول الوباء من اعتباره شيطانا، أو عذابا إلهيا، أو مرضا عاديا، أو حتى سحرا وتعويذات شريرة.
أما في أيقونة الواقعية السحرية "مئة عام من العزلة"، فإن ماركيز يضرب أبعد في الخيال ليطلق وباء الأرق والنسيان على سكان قرية ماكوندو المنعزلة عن العالم.
وبرزت في المنطقة العربية مؤشرات على انتشار هذا السلوك، كما في التعليقات "السلبية" عبر وسائل التواصل الاجتماعي في العالم العربي، بل وانصرفت أحياناً إلى الواقع العملي.
إلى جانب انخفاض الرغبة في السفر، كان للقيود تأثيرا اقتصاديا واجتماعيا سلبيا على قطاع السفر في تلك المناطق. كان التأثير المحتمل على المدى الطويل هو انخفاض السفر التجاري والمؤتمرات الدولية، مع ظهور ما يوازيها على شبكة الإنترنت.
وقد أباح الله تعالى للمُكرَه التلفظ بالكفر لحفظ النفس؛ وهو ما أوجد أصلاً للموازنة بين كليتين: حفظ الدين وحفظ النفس، وإباحة تقديم حفظ النفس على حفظ الدين، ولاسيما أن حفظ الدين لا يقوم إلا بحفظ النفوس، وقد هلكت نفوس خلق كثيرين تاريخيًّا بسبب الطواعين، فتعطلت المساجد والجمع والجماعات نفسها فضاعت القيمتان معًا!
"ليطمئن عقلي" كتاب يقدم للمكتبة الإسلامية إضافة كبرى لأنه يتصدى لموجة الإلحاد بأسلوب جديد تفوق على الكتب التقليدية
مركز أطباء بلا حدود للبحث الميداني البحث الميداني انطلاقا من خبرة المنظمة
إن إبادة الأسرة الأموية على يد السفاح - مما أكسبه لقب "الجزار" - والتنصير القسري لاحقًا اتبع الرابط للفرع الذي يتخذ من إسبانيا مقراً له بعد الاسترداد - المعروف الآن باسم عائلة بنجوميا وبنوميا في إسبانيا - يعني أن أحفاد بني أمية نادرون اليوم.
ذهب ليستلم شهادة ولادتهما، فعاد ليجدهما قُتلا في غارة إسرائيلية، ما قصة الأب محمد؟
ويرى الدكتور محمد عفيفي أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر في جامعة القاهرة، أنه رغم صحة ما يقال عن معرفة بعض العلماء المسلمين بنظرية العدوى، فإن المشكلة ظلت في العالم الإسلامي ترتبط بـ"مفهوم الدولة" فقبل عهد محمد علي لم تكن الدولة في الشرق الإسلامي تشرف على أمور التعليم والصحة، وكانت تتركهما إلى "المحسنين" الذين يتطوعون لبناء المدارس والبيمارستانات، وهو التناقض بين "دولة العصور الوسطى" و "الدولة الحديثة" الذي كشفته الحملة الفرنسية.
تقول بعض الروايات الشعبيَّة أن هاشم بن عبد مناف (الجد الأكبر للنبي محمد) وعبد شمس بن عبد مناف كانا توأمان ملتصقان حيث كانت ساق هاشم متصلة برأس عبد شمس، وقيل إنهم جاهدوا في بطنهم كل واحد منهم يسعى إلى التفوق على الآخر ويُقال أن هاشم ولد بإحدى أصابع قدمه في جبين الأخ التوأم الأصغر عبد شمس، تقول الأسطورة أن والدهم عبد مناف بن قصي فصل أبناءه الملتصقين بالسيف وأن بعض الكهنة اعتقدوا أن الدماء التي سالت بينهم تعني حروباً بين ذريتهم.
الطاعون الذي عرفته البشرية مرات عديدة كان محورا لأعمال أدبية غربية عدة من بينها، رواية "مجلة الطاعون" للكاتب الإنجليزي دانيال ديفو والتي تصور انتشار الطاعون في لندن في القرن السابع عشر، فضلا عن روايات استخدمت الوباء القاتل ضمن إطار الخيال العلمي والديستوبيا كما في رواية ماري شيلي "الرجل الأخير" ورواية الأمريكي جيم غريس "بيت الآفات" والتي تصور انهيار المجتمع الأمريكي الذي يضربه وباء الطاعون في زمن مستقبلي متخيل.